عزيزي القارئ
قبل أن تلقي بهذا الكتاب إلى الأرض، وتفرُّ منه قدر استطاعتك، عليك أولًا أن تعرف لماذا؛ هذا هو الكتاب الوحيد الذي يصف كل التفاصيل الدقيقة لإقامة الإخوة بودلير البائسة في مستشفى هيمليك، وهو ما يجعله واحدًا من أكثر الكتب رعبًا في العالم!
توجد العديد من الأشياء السارَّة المسلية التي يمكنك قراءتها، لكن هذا الكتاب لا يحتوي إطلاقًا على أي منها. فعبر صفحاته ستجد تفاصيل مخيفة، مثل صاحب المتجر الغريب، وعمليات جراحية غير ضرورية، ونظام اتصال داخلي، وبنج، وبالونات على شكل قلب، وافتراضات ومعلومات غير مؤكدة عن الحريق، وأنت يقينًا لا ترغب في القراءة عن هذه الأشياء!
لقد آليت على نفسي أن أبحث وراء هذه القصة، وأن أدوِّنها بأفضل طريقة ممكنة. لذلك فأنا أعرف جيدًا أنه حيثما وجدت هذا الكتاب فلا بد وأن تلقيه بعيدًا.
كل الاحترام
ليموني سنيكت
"وها هو يفاجئنا بهذا الكتاب القَيِّم، الذي يُذكِّرني في إخراجه وتبويبه بما كان يفعله الموسوعي الكبير د. "ثروت عكاشة" في بعض كتبه الخالدة، حيث يمتزج الفكر بالأدب والفن، في إطار تحليلٍ عِلميٍّ يدعو إلى الإعجاب".
د. مصطفى الفقي
"حسام بدراوي نسيج وحده، سواء في صياغة اسم كتابه، أو مضمونه"
د. مراد وهبة
"حقًّا، لقد ساهم الدكتور حسام بدراوي -بكتابه "أنا والميمات"- في حركة التنوير، وفهم الكثير من خفايا الحياة؛ ممَّا سيسهِّل الوصول للتَّوازُن والصِّحَّة النَّفسيَّة".
د. أحمد عكاشة
في روايته الحائزة على جائزة البوكر الدولية عام 1993، يحكي لنا المؤلف رودي دويل من خلال كلمات وأعين بطله ذي الأعوام التسعة (بادي كلارك)، عن ضواحي مدينة دبلن في الستينيات، وعن مغامرات الصبية في الشوارع الخلفية بين بيوت الضواحي الجديدة التي تبنيها الشركة. يحكي لنا عن ملل فصول المدرسة وحماس اللعب في الشوارع ودراما العلاقات الأسرية وصراعات السلطة بين الأصدقاء المستترة في شكل ألعاب طفولية. (بادي كلارك ها ها ها) رواية غير تقليدية، مرحة أحيانًا وتراجيدية أحيانًا وغير تقليدية طوال الوقت، تصور الطفولة بعين دقيقة وإحكامٍ بالغٍ، حتى تكاد تحسب مؤلفها في العاشرة من عمره حقًّا، لكنها مع ذلك ليست رواية أطفال بالمرة، فالواقع الذي يفصح عن نفسه بين سطورها فيه كل قسوة الحياة التي يعاني منها الجميع، كبار وصغار.
"جمعت كل الأوراق الممكنة لكن عاد اضطراب قلبي بعد أن غابت الشمس فاستلقيت على الأرض حتى شعرت ببرودة الشتاء تدفعني إلى الحركة مرة أخرى، أعرف أين عليَّ الذهاب لكني لم أجمع ورقًا كافيًا للكتابة بعد. في الممر الخلفي المُضاء على استحياء بضوء القمر أجد أوراقًا بيضاء مكدسة، ينقل العامل بعضًا منها ويترك الكثير خلفه، سيعود ليدخلها المحل بالتأكيد، لكني أركض وأختطف رزمتين كبيرتين فتتسارع دقات قلبي ولا تهدأ حتى بابتعادي عنه. يحجب الطيف ضوء القمر ويهنئني على ما جمعت ثم يسألني-من دون أن يتكلم- لماذا لا أكتب؟ لا أرد".
مجموعة قصصية من 16 قصة قصيرة تعالج الخوف، والحب، والانكسار، والطموح، والرَّغبات: السَّاذجة منها؛ والطموحة. في النهاية، لا يتوقَّف بطل الحكايات عن المحاولة، حتى لو ابتُليَ بالفشل في كل مرة.
"
يعرض الصحفي التركي جان دوندار قصَّة صعود رجُلٍ إلى السُّلطة، رجل لا يتورَّع عن استخدام أي وسيلة لبلوغ هدفه، والغاية عنده تُبرِّر دائمًا الوسيلة.
"الكتاب رواية مُصوَّرة صدَرَت العام الماضي، المؤلِّف هو الصحفي التركي جان دوندار، الذي كان رئيسَ تحرير أقدم صحف تركيا وأكثرها شُهرَة، صحيفة "جمهورييت"، والرسومات الجميلة للفنان المصري السوداني محمد أنور".
درَّست لي فاليريا كل سيمفونيات سيرجي سيرجيفيتش بروكفيف، حكت لي أن الموهوب الروسي الذي عزف في عواصم العالم من لندن إلى برلين إلى باريس، واختار العودة النهائية ليعيش بموسكو في بناية ليست بعيدة عن الكرملين عام 1936 ليشهد بأعينه من دون أن يستطيع أن ينبس ببنت شفة ما فعله ستالين برفاقه من اللجنة المركزية وقادة الجيش والدولة ثم ببقية مواطنيه السوفييت، ألَّف بروكوفييف رائعته الحرب والسلام لتحكي رواية ليو تولستوي في غضون الأربعينيات، استنهاضًا للأمة الروسية في مواجهة النازية. كان بروكوفييف نجم الموسيقى الكلاسيكية الحي في الاتحاد السوفيتي قبل الحرب وبعدها تم توبيخه هو وموسيقيين آخرين بتهمة "الشكلية" ومعه الموسيقيان آرام خاشتوريان وديمتري شوستكافيتش، وأن موسيقاهم لم تعُد تعني أي شيء! وخالية من أي معانٍ "بنَّاءة" أو "اشتراكية" وتم حظر ثمانية من أعماله تمامًا داخل الاتحاد السوفيتي. تضحك فاليريا عندما كانت تحكي لتعرفني بأن نجمها بروكفيف مات في نفس يوم وفاة ستالين سنة 1953، وتقول أنه عندما صعد إلى السماء لا بد أن الملائكة أرغمت السفاح على الاستماع لموسيقى بروكفييف أيامًا طويلة حتى يتم الانتهاء من استقبال بروكفييف الاستقبال الملائكي الذي يليق به، بل إن أحد الملائكة قرر أن يعيد إذاعة الثمانية أعمال الممنوعة من الإذاعة والعرض بتوالٍ متواصل لعقاب ستالين.
"إنه كتاب رائع! تُظهر لنا ساترابي كيف ينمو الطفل في مجتمعٍ تحكمه عقيدةٌ دينية متشدِّدة، وكيف يمكن أن يتمرَّد المرء؛ ولو في تفاصيل الحياة اليومية. بعض تلك التمرُّدات هزليَّة، وبعضها تنتهي بمأساة.
يمكنك أن تشعر بتأثيرات عديدة في هذا الكتاب، مثل الأخوين هيرنانديز، فرانس ماسيريل وأرت سبيليجمان".
فيليب بولمان
"مذكِّرات عن نشأة فتاة في إيران الثورية. تقدِّم برسيبوليس لمحةً فريدة عن أسلوب حياة غير معروف تقريبًا، ولا يمكن الوصول إليه... اختيار ساترابي سَردَ قصتها الرائعة ككتابٍ هَزليٍّ؛ يجعلها فريدة تمامًا، ولا غِنى عنها".
جريدة التايم
"كُتُب مارجانا ساترابي مُضحِكة وحزينة، ويمكن أن تقرأها بسلاسة. سيُعلِّمك برسيبوليس المزيدَ عن إيران، وعن كونك دخيلًا، وعن كونك إنسانًا- أكثر ممَّا يمكن أن تتعلَّمه من ألف ساعة من الأفلام الوثائقية التلفزيونية، والمقالات الصحفية، وستتذكَّرها لوقت طويل جدًّا".
مارك هادون
مؤلف كتاب "حادثة الكلب الغامضة في الليل"
"
يعرض الصحفي التركي جان دوندار قصَّة صعود رجُلٍ إلى السُّلطة، رجل لا يتورَّع عن استخدام أي وسيلة لبلوغ هدفه، والغاية عنده تُبرِّر دائمًا الوسيلة.
"الكتاب رواية مُصوَّرة صدَرَت العام الماضي، المؤلِّف هو الصحفي التركي جان دوندار، الذي كان رئيسَ تحرير أقدم صحف تركيا وأكثرها شُهرَة، صحيفة "جمهورييت"، والرسومات الجميلة للفنان المصري السوداني محمد أنور".
"اختُطِف، وزُجَّ به في سجنٍ خاصٍّ، دون معرفة السبب. بعد احتجازه لعشر سنوات في مَعزِل عن العالم، يُطلَق سراحه فجأةً، ليجد كل ما حوله قد تغيَّر. كل ما يمتلكه الآن هو رغبته في معرفة سبب احتجازه، والانتقام".
سلسة مانجا مثيرة، نُشِرَت من عام 1996 إلى عام 1998، في مجلة "مانجا أكشن" الأسبوعية، التابعة لدار نشر "فوتاباشا". حوَّلها المخرج الكوري بارك تشان ووك إلى فيلمه الشهير "أولد بوي"، الذي حصل على الجائزة الكبرى لمهرجان "كان"، في عام 2004. تشمل المانجا ثماني مجلَّدات، تضمُّ 79 فصلًا.
مجدي الشافعي، الأب الروحي للكومكس المصري"
-نيوزويك
"جذابة ومؤلمة، مترو تكشف مأزق العنف ومردوده، ليس بطريقة فجة ولكن بعذوبة."
-كريستيان يونج، في سياق الادب
"واحدة من 1000 كوميكس لابد أن تقرأها قبل أن تموت"
-بول جرافيت
"شكل الشافعي ظاهرة في فن الكوميكس عندما وضع أول رواية من نوعها في المكتبة العربية"
-الحمامصي، الجديد
"
الكتاب الفائز بجائزة إيسنر الفائز بجائزة هوجو
"عالَمٌ من الخيال النَّفسيِّ شديد القسوة، علامة مُهِمَّة في وسيط الروايات المُصَوَّرة"
قائمة مجلة التايم لأفضل 100 رواية باللغة الإنجليزية منذ عام 1923.
"مُدهشة.. الأبطال الخارقون في عالم «الحُرَّاس» الخيالي يملكون سِماتٍ نفسيَّةً مُذهِلة التعقيد".
نيويورك تايمز بووك ريڤيو
"تُحفَة تُمثِّل البراعة الفنية في أزهى صورها"
إنترتاينمت ويكلي
"«الحُرَّاس» عَمَلٌ ليس له مثيل"
رولينج ستون
"
خطفت رواية "العبور" أنظار عُشَّاق القصص المصوَّرة في أوروبا فور صدورها، في أواخر 2019؛ بفضل طريقة تنفيذها، التي تقترب كثيرًا من أفلام الرسوم المتحرِّكة، بما فيها من حركة وانسيابية غير مُعتادة حطَّمَت قوالب القصص المصوَّرة الثابتة. بكادرات شديدة الابتكار، وأسلوب رسمٍ يجعل شخوصها تبدو وكأنها تتحرَّك على امتداد صفحاتها. تُعدُّ هذه الرواية -والتي استغرق رسمها عشر سنوات كاملة- نموذجًا على التجديد والتجريب في عالم السرد البصري، بإيقاعٍ لاهث، وكادرات حُرَّة، وقصة تبدو بسيطة في ظاهرها، لكنها تحمل معاني إنسانيَّة شديدة العُمق؛ استحقَّت هذه الرواية ترشيحها لجائزة أفضل رواية مصوَّرة لعام 2020 بمهرجان أنجوليم.
"نهضت من فراشي، وأحضرت ورقة وأقلامًا لأرسم صورة لذلك المتطفِّل. أمسكت القلم الأسود، وبدأت أرسم وجهه ذا الملامح المرعبة؛ ابتسامة شامتة عريضة، وعينين واسعتين لامعتين تخترقني نظراتهما، ثم رسَمتُ جسده الأسود القاتم، كان جسده مُصمَتًا وكأنما كان محضَ خيال. رسمت كل ما تذكَّرتُه من ذاك القابع في مُخيِّلَتي، ولم أنتهِ سوى حين صبغتُ اللوحة كاملة باللون الأسود؛ وكأنما اتَّسع جسد ذلك الشخص ليستبدَّ باللوحة كاملة تمامًا، كما استبدَّ بعقلي؛ فغَدَوتُ أبصر الحياة من خلاله. طويت اللوحة ومزَّقتها إربًا وأودعتها سلَّة المهملات؛ إذ شعرت بغضب شديد تجاه الكائن الذي رسمته. لقد مزَّقتُ صورته على الورقة، إلَّا أنه لا يزال حيًّا في مُخيِّلتي."
"قال وددتُ لو أهرب من هذا كلِّه. لكنه تعلَّم كيف يهرب من الكلمات إلى الكلمات، أن يُكفِّن الوردة الحيَّة في حروفٍ سوداء بلا رائحة ولا ملمس، وأن يستغني عن شجاعة الرحلة بلذَّة تخيُّلها. حتى جاء يومٌ ووقَعَت المعجزة، حقًّا وصدقًا، وبلا لُغة؛ إذ نبتت الأوراق الخُضر في أطرافه الأربعة، وشقَّت قدماه سطح الأرض وراحت تمتدُّ عميقًا، وارتفعَ رأسه نحو النور والهواء، وبدأ يرقص مع النسيم على غناء الطير ودغدغة النحل، يدور حول نفسه بذراعٍ مرفوعة تشيرُ لقلعة أبيه في السماء، وأخرى مُدلَّاة تشيرُ لبطن أمه على الأرض، تلك التي لا يحلم بها كثيرًا، لكنه سيرجع إليها مثل كل أبنائها في نهاية الرِحلة. وبين قلعة أبيه وبطن أمه يحاول أن ينسى نفسَه ليعثر على كل شيء. وإلى أن يحدث هذا، إلى أن يصير وردةً لا تدري ما هي، سيظل مبتسمًا لجُرحه المفتوح، عابرًا في ثقة السُّكارى من صفحةٍ إلى أخرى.
"
"جمعت كل الأوراق الممكنة لكن عاد اضطراب قلبي بعد أن غابت الشمس فاستلقيت على الأرض حتى شعرت ببرودة الشتاء تدفعني إلى الحركة مرة أخرى، أعرف أين عليَّ الذهاب لكني لم أجمع ورقًا كافيًا للكتابة بعد. في الممر الخلفي المُضاء على استحياء بضوء القمر أجد أوراقًا بيضاء مكدسة، ينقل العامل بعضًا منها ويترك الكثير خلفه، سيعود ليدخلها المحل بالتأكيد، لكني أركض وأختطف رزمتين كبيرتين فتتسارع دقات قلبي ولا تهدأ حتى بابتعادي عنه. يحجب الطيف ضوء القمر ويهنئني على ما جمعت ثم يسألني-من دون أن يتكلم- لماذا لا أكتب؟ لا أرد".
مجموعة قصصية من 16 قصة قصيرة تعالج الخوف، والحب، والانكسار، والطموح، والرَّغبات: السَّاذجة منها؛ والطموحة. في النهاية، لا يتوقَّف بطل الحكايات عن المحاولة، حتى لو ابتُليَ بالفشل في كل مرة.
"
درَّست لي فاليريا كل سيمفونيات سيرجي سيرجيفيتش بروكفيف، حكت لي أن الموهوب الروسي الذي عزف في عواصم العالم من لندن إلى برلين إلى باريس، واختار العودة النهائية ليعيش بموسكو في بناية ليست بعيدة عن الكرملين عام 1936 ليشهد بأعينه من دون أن يستطيع أن ينبس ببنت شفة ما فعله ستالين برفاقه من اللجنة المركزية وقادة الجيش والدولة ثم ببقية مواطنيه السوفييت، ألَّف بروكوفييف رائعته الحرب والسلام لتحكي رواية ليو تولستوي في غضون الأربعينيات، استنهاضًا للأمة الروسية في مواجهة النازية. كان بروكوفييف نجم الموسيقى الكلاسيكية الحي في الاتحاد السوفيتي قبل الحرب وبعدها تم توبيخه هو وموسيقيين آخرين بتهمة "الشكلية" ومعه الموسيقيان آرام خاشتوريان وديمتري شوستكافيتش، وأن موسيقاهم لم تعُد تعني أي شيء! وخالية من أي معانٍ "بنَّاءة" أو "اشتراكية" وتم حظر ثمانية من أعماله تمامًا داخل الاتحاد السوفيتي. تضحك فاليريا عندما كانت تحكي لتعرفني بأن نجمها بروكفيف مات في نفس يوم وفاة ستالين سنة 1953، وتقول أنه عندما صعد إلى السماء لا بد أن الملائكة أرغمت السفاح على الاستماع لموسيقى بروكفييف أيامًا طويلة حتى يتم الانتهاء من استقبال بروكفييف الاستقبال الملائكي الذي يليق به، بل إن أحد الملائكة قرر أن يعيد إذاعة الثمانية أعمال الممنوعة من الإذاعة والعرض بتوالٍ متواصل لعقاب ستالين.
أحسُّ شيئًا كابوسيًّا يهدف إلى تحويل الناس إلى أجسام بلا روح، مثل الدجاج الآلي في مزارع الدواجن والجمعيَّات الاستهلاكيَّة، مجاميع هائلة تخرج للحياة في المحاضن المبرمجة تؤدِّي وظيفة مرسومة من الأوَّل للآخر، ينتهي البرنامج فينتهون، لا صراع، لا اتصال. لا حوار، لا شيء إلا الكابوس.
هل كان هذا المُغنِّي الصعيدي العفي الذي لا تخفَى رجولته، بل خشونته، يطوي هيكل جسمه وثيق الأيْدي على دلالٍ نسويٍّ مُضمَر ومنصهر في بوتقة ذكورته المتأجِّجة؟ عندما تغني بجمال المحبوبة، سواء كانت امرأة أو وهمًا، كان عوده يهتزُّ بنشوة المطارد القنَّاص الصائد، وكأنما كان يهتزُّ أيضًا بنشوة الطريدة التي وقعت في الشِّباك عندما اخترقها السهم النافذ إلى الصميم
رواية خيال علمي تدور أحداثها بين الماضي والحاضر والمستقبل، عن مغامرة قبطان عثماني يجد فتاة غامضة في البحر فتجلب معها لعنتها على متن السفينة.
محقق خاص مصاب بمرض غامض يستعصى على العلاج فيستغله رجل أعمال للتحقيق في جريمة قتل مقابل علاج لمرضه. سلسلة من الألغاز الغامضة تجمع الأزمنة في تلك الرواية.
تواصلوا معنا للاستفسار والطلب.
📱رقم التليفون/الواتساب: 01150231118
📩أو من خلال رسائل الصفحة.
📍موزعينا داخل مصر: https://bit.ly/3SUw3Ah
📍موزعينا خارج مصر: https://bit.ly/3C6gYF4
#الساحرة_العثمانية #رواية #أدب #ترجمة #المحروسة #معرفة_حرة
اشترك في النشرة البريدية ليصلك كل جديد عن عروض و إصدارات المحروسة