بث تجريبي

تابعنا علي مواقع التوصل الاجتماعي

ألويس نيبيل.. ناظر محطة القطارات المركزية الذي كان يرى في الضباب ما لا يراه الآخرون، لذا فقد وظيفته. يتوجه الآن إلى مدينة براج بعد الجزء الأول "الغدير الأبيض". لكنه لا يبرح المحطة. يعرف أنه إن غادرها يومًا فلن يعود إليها أبدا..