بث تجريبي

تابعنا علي مواقع التوصل الاجتماعي

حكايَةُ أوسكار وايلد العَفويَّة عن أشباحٍ إنجليزيَّةٍ رَصينَةٍ تَتصادَمُ مع عائِلَةٍ أمريكيَّةٍ مُتَوحِّشَة تَحظَى بالمَرَح... يَحظى مَنزِلُ كانترڤيل بجميعِ زَخارِفِ مَنزِلٍ رِيفيٍّ تقليديٍّ مَسكونٍ، بِما في ذلك مجموعاتٌ كَبيرةٌ من الدُّروعِ وجدران المكتَبَةِ المُغَطَّاة بالأَلواحِ القوطيَّة. لَكِنْ يُصبِحُ من المستحيل تَجاهُلُ الإشاراتِ المخادِعَة الَّتي تَقولُ إنَّ "السِّير سايمون" يُطارِدُ المنزِلَ، مُستَخدِمًا الشَّكلَ المعتادَ لأدواتِ "الهالْوِين" من سَلاسِلَ مُظلِمَةٍ، وبُقَعِ الدَّمِ. المفاجِئُ والمثيرُ للدَّهشَةِ: عائِلَةُ أوتيسيس، عائِلَةٌ أمريكيَّةٌ حَديثَةٌ، لا تَخافُ، بَل تَستَمتِعُ وتَفرَحُ بتِلكَ الأحداثِ!... على الرَّغمِ من كُلِّ جُهودِ السِّير سيمون البَرَّاقَة والتَّغييرات في الزِّيِّ؛ مُزيلِ البُقَعِ لتَنظيفِ بُقَعِ الدَّمِ، والزَّيتِ لِمَنْعِ صَلصَلَةِ السَّلاسِلِ. لِيُواجِهَ الأَشباحُ الفُقراءُ مَقالِبَ ونِكاتٍ من التَّوأمَتَيْن الصَّغيرَتَيْن في العائِلَة. نوڤيلَّا من عام 1887 للأيرلندي- الإنجليزي، عبقري القرن الماضي: أوسكار وايلد... لا تَزالُ شَعبيَّةً بِرَغمِ قِدَمِها. تَحَوَّلَت لفيلمٍ عام 1944، ثُمَّ لِعِدَّةِ أفلامٍ أُخرى.